من طرف المزمار الحزين الأربعاء أبريل 28, 2010 9:03 amأنهى مدرب المنتخب الوطني مناسك العمرة وعاد إلى أبوضبي الإماراتية لقضاء بعض الوقت قبل العودة إلى الجزائر يوم الجمعة المقبلة .
وتعد هذه المرة الثانية التي يؤدي فيها رابح سعدان مناسك العمرة منذ التحاقه بالمنتخب الوطني، حيث كان قد زار الحرم المقدس قبل مواجهة الذهاب التي جمعت الخضر بالمنتخب المصري وانتهت بفوز زملاء ڤواوي بثلاثية كاملة.
ويكون رابح سعدان قد دعى لتألق المنتخب الوطني في مونديال جنوب افريقيا وإنهاء مشواره مع الخضر بأحسن كيفية ممكنة .
وكان مدرب المنتخب الوطني مرفوقا في السعودية بالثلاثي، محمد روراوة، وليد صادي ومحمد مشرارة الذين توجهوا بعدها إلى الرياض لحضور انتخابات الاتحاد العربي لكرة القدم .
وإن كان الثلاثي صادي، روراوة ومشرارة قد غادروا باتجاه الرياض، فإن رابح سعدان فضل العودة إلى أبوظي التي زارها الأسبوع الماضي قبل التوجه إلى قطر .
ويدور الحديث عن إمكانية تلقي رابح سعدان لعرضين رسميين الأول من طرف مسؤول في الاتحاد اليمني لكرة القدم تنقل إلى الإمارات العربية المتحدة خصيصا لتقديم عرض رسمي للمدرب الوطني على أمل إقناعه بالعودة للإشراف على المنتخب اليمني.
أما العرض الثاني فيقال بأنه قدم لرابح سعدان من طرف فريق إماراتي كبير لم يكشف بعد عن اسمه .
ويرتقب أن لا يرد رابح سعدان على العرضين المقدمين إلا ما بعد كأس العالم حفاظا على استقرار تشكيلته المصممة على التألق في بلد " مانديلا " .
نقلا عن موقع الشروق اون لاين
وهذه هي الصورة
وتعد هذه المرة الثانية التي يؤدي فيها رابح سعدان مناسك العمرة منذ التحاقه بالمنتخب الوطني، حيث كان قد زار الحرم المقدس قبل مواجهة الذهاب التي جمعت الخضر بالمنتخب المصري وانتهت بفوز زملاء ڤواوي بثلاثية كاملة.
ويكون رابح سعدان قد دعى لتألق المنتخب الوطني في مونديال جنوب افريقيا وإنهاء مشواره مع الخضر بأحسن كيفية ممكنة .
وكان مدرب المنتخب الوطني مرفوقا في السعودية بالثلاثي، محمد روراوة، وليد صادي ومحمد مشرارة الذين توجهوا بعدها إلى الرياض لحضور انتخابات الاتحاد العربي لكرة القدم .
وإن كان الثلاثي صادي، روراوة ومشرارة قد غادروا باتجاه الرياض، فإن رابح سعدان فضل العودة إلى أبوظي التي زارها الأسبوع الماضي قبل التوجه إلى قطر .
ويدور الحديث عن إمكانية تلقي رابح سعدان لعرضين رسميين الأول من طرف مسؤول في الاتحاد اليمني لكرة القدم تنقل إلى الإمارات العربية المتحدة خصيصا لتقديم عرض رسمي للمدرب الوطني على أمل إقناعه بالعودة للإشراف على المنتخب اليمني.
أما العرض الثاني فيقال بأنه قدم لرابح سعدان من طرف فريق إماراتي كبير لم يكشف بعد عن اسمه .
ويرتقب أن لا يرد رابح سعدان على العرضين المقدمين إلا ما بعد كأس العالم حفاظا على استقرار تشكيلته المصممة على التألق في بلد " مانديلا " .
نقلا عن موقع الشروق اون لاين
وهذه هي الصورة
